وخلق الإنسان ضعيفا......ْ
-------------------------------------------------------------/
نتعايش كل يوم مع أبطال نقابلهم ،،أجسادهم قويه وعظامهم متينه إذا تكلموا سمعناهم خشية غضبهم وإذا قاموا قمنا لأجلهم وإذا أمروا فعلنا قولهم،،،،،،،،،،،، ولكن،من هم،،؟
هم عبادٌ مثلنا يعيشون كما نعيش ويأكلون كما نأكل ولكن الله وهب لهم جسداً وقوة فى المال او الرزق اراده الله لهم هكذا ،،،،
لكن الاصل ليس الجسد او المنظر او النوع او اللون او العرق ،،، الأصل حالهم مع الله
،لا ينظر الله الى أجسادكم ولا الى صوركم ولكن ينظر الى قلوبكم ،،
لكن الاصل ليس الجسد او المنظر او النوع او اللون او العرق ،،، الأصل حالهم مع الله
،لا ينظر الله الى أجسادكم ولا الى صوركم ولكن ينظر الى قلوبكم ،،
الانسان مهما بلغ من القوة ضعيف امام قوة الله ،، ضعيف امام أقل خلق الله ، سمعنا قصة الملك الذى تكبر وظن نفسه قوى ،، اذله الله بنمله دخلت بأذنه فكان لا يهدأ الا اذا ضُرب بالنعال،،،
ولدينا فى قصص الاولين فرعون وقارون تكبروا وتجبروا بالرزق الذى رزقهم الله به ، فلما كفروا بنعمة الله أذاقهم العذاب وأغرقهم بخلقِ من خلقه ،وخسف بهم الارض
،
كم مرة وانت تسير بدون سبب تصطدم بشئ وتصاب
،،، كم من المرات لا تدرى كيف أصابك الاذي وانت لا تشعر
ولدينا فى قصص الاولين فرعون وقارون تكبروا وتجبروا بالرزق الذى رزقهم الله به ، فلما كفروا بنعمة الله أذاقهم العذاب وأغرقهم بخلقِ من خلقه ،وخسف بهم الارض
،
كم مرة وانت تسير بدون سبب تصطدم بشئ وتصاب
،،، كم من المرات لا تدرى كيف أصابك الاذي وانت لا تشعر
وخلق الانسان ضعيفا.
ليست سبيلا لمعرفة حجمك امام قدرة الله وحسب ! بل معرفة حجمك مع نفسك ومع غيرك من البشر ،،
لا تظن ان ظلمك للعباد هو مقدار قوتك وهو ما يعطيك الاحترام والتقدير ،، انهم وان أحترموك ظاهرياً فأنت فى قلوبهم اقل من البعوضه ،
لا تظن ان مالك وصوتك المرتفع دليل قوتك فكم من الاحجام الكبيرة يملأها الهواء بمجرد الضغط عليها تكون رمادا
كم من البيوت هدمت لان هناك من يتكبر او يظلم او يحسب نفسة عملاق ،، وهو فى الاصل قليل القوة،،
وكم من البلاد أنتهت وخَرُبت لأن بها حكاماً جهلاء يتعاملون بقوة المادة وليست قوة الدين،
كم من التربية والاولاد الذين تربوا على الضرب والقسوة والصوت المرتفع خرجوا للدنيا عصاة ليست لهم منفعه ،
كفانا اليوم خداعاً أننا أقوياء بسبب المال او السمعه او العائلة او المنصب ،،،،،!
ل ذلك سيزول ولن يبقى الا عملك وسمعتك بعد وفاتك ،، هل سيتذكرك الاخرون بالرحمة والبكاء ،أم باللعن والسخط،،
هل سيتذكرك أهلك وأولادك بالغناء أم يتذكروك بالقرءان والولد الصالح بالدعاء،،
ليست سبيلا لمعرفة حجمك امام قدرة الله وحسب ! بل معرفة حجمك مع نفسك ومع غيرك من البشر ،،
لا تظن ان ظلمك للعباد هو مقدار قوتك وهو ما يعطيك الاحترام والتقدير ،، انهم وان أحترموك ظاهرياً فأنت فى قلوبهم اقل من البعوضه ،
لا تظن ان مالك وصوتك المرتفع دليل قوتك فكم من الاحجام الكبيرة يملأها الهواء بمجرد الضغط عليها تكون رمادا
كم من البيوت هدمت لان هناك من يتكبر او يظلم او يحسب نفسة عملاق ،، وهو فى الاصل قليل القوة،،
وكم من البلاد أنتهت وخَرُبت لأن بها حكاماً جهلاء يتعاملون بقوة المادة وليست قوة الدين،
كم من التربية والاولاد الذين تربوا على الضرب والقسوة والصوت المرتفع خرجوا للدنيا عصاة ليست لهم منفعه ،
كفانا اليوم خداعاً أننا أقوياء بسبب المال او السمعه او العائلة او المنصب ،،،،،!
ل ذلك سيزول ولن يبقى الا عملك وسمعتك بعد وفاتك ،، هل سيتذكرك الاخرون بالرحمة والبكاء ،أم باللعن والسخط،،
هل سيتذكرك أهلك وأولادك بالغناء أم يتذكروك بالقرءان والولد الصالح بالدعاء،،
قف مع نفسك واعرف حجمك وتذكر أنك ضعيف فلا تظلم احداً او تترك مظلوماً وراءك
عايش الناس بأخلاقك ودعهم يتعرفون عليك بأعمالك ،
وكن قويا لدينك وغير ذلك كن سهلاً مبتسماً يرى الاخرون حلاوة الدين حينما ينظرون اليك
وإذا أصابك الضر لأى سبب فأذهب الى طبيبك ستجده كل يوم وكل ساعة وكل نفس تتنفسة بجانبك ،،، فقط أدعوه. ستجده ،،،
وإذا ظلمك أحد لا تخاف منه ولا تترك حقك مادمت انت الصادق ،، وان لم تقدر ، فكفى ان الله سيأخذ حقك منه ولن يضيعك،،
انت قوى ما دمت مع اللة،،،،...... وضعيف ان كنت مع غيره
فكن قويأ بدينك وأخلاقك ،، خيرا من أن تكون قوياً بجسدك
عايش الناس بأخلاقك ودعهم يتعرفون عليك بأعمالك ،
وكن قويا لدينك وغير ذلك كن سهلاً مبتسماً يرى الاخرون حلاوة الدين حينما ينظرون اليك
وإذا أصابك الضر لأى سبب فأذهب الى طبيبك ستجده كل يوم وكل ساعة وكل نفس تتنفسة بجانبك ،،، فقط أدعوه. ستجده ،،،
وإذا ظلمك أحد لا تخاف منه ولا تترك حقك مادمت انت الصادق ،، وان لم تقدر ، فكفى ان الله سيأخذ حقك منه ولن يضيعك،،
انت قوى ما دمت مع اللة،،،،...... وضعيف ان كنت مع غيره
فكن قويأ بدينك وأخلاقك ،، خيرا من أن تكون قوياً بجسدك
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: